ما جاز نحويا عند الأخفش الأوسط ولم يقرأ به وأثره في المعنى

محتوى المقالة الرئيسي

عبد الرزاق علي حسين

الملخص

تناولَ هذا البحث عددًا من المسائل الّتي أجازها الأخفش الأوسط في كتابه: (معاني القرآن) عند كلامه على إعراب الآيات القرآنية وتفسيرها، وهذه المسائل هي عبارة عن أوجهٍ إعرابيّة ذكر الأخفش الأوسط جوازها مع أنَّها لمْ يقرأ بها أحدٌ من القُرّاء السبعة، ولا العشرة، ولا الأربعة عشر، ولمْ تَرِد بها قراءةٌ شاذّة. وتناولتُ هذه الأوجه بالدّراسة والتّحليل معتمدًا كتب النّحو وكتب تفسير القرآن وإعرابه، وبيّنتُ جوانب التّوافق والاختلاف من جهة قواعد النّحو بين الصورة المقروء بها في القرآن الكريم، وبين ما أجازه الأخفش الأوسط، كما بيّنتُ ما يصحّ المعنى معه من هذه الأوجه، وما يختلف المعنى أو يختلّ معه. 

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
عبد الرزاق علي حسين. (2019). ما جاز نحويا عند الأخفش الأوسط ولم يقرأ به وأثره في المعنى. مجلة كلية المعارف الجامعة, 28(1), 9-30. استرجع في من https://uoajournal.com/index.php/maarif/article/view/85
القسم
المقالات