لَقْطَة العَجْلان على الموسوم بنَقْعَة الصَّدْيان

الملخص

https://doi.org/10.51345/.v32i2.380.g221

كتاب نقعة الصديان فيما جاء على الفَعَلان، نسبه محققه الدكتور علي حسين البوّاب إلى الصاغانيّ اللغوي المشهور، وتبين بعد البحث أن عنوان الكتاب بهذه الصيغة لا تصح نسبتها إلى الصاغانيّ، وإنما هما كتابان منفصلان، الأول نقعة الصديان فيمن في صحبتهم نظر من الصحابة وغير ذلك، وهو في أسماء الرجال. وهو كتاب مطبوع، والثاني كتاب فَعَلان أو الفَعَلان، وهو الذي قام عليه البحث. فضلًا عن ذلك فمادة الكتاب هي جمع للمصادر المسموعة عن العرب على وزن فَعَلان، وقد ذكر مصنفه أكثر من مئتي مصدر، وقد وقفت على أكثر من سبعين من تلك المصادر قد فاتته، فأثبتها من مصنّفات اللغة المعتبرة.